The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

Blog Article

لا يكفي أن تقوم بالعمل على أكمل وجه وبالطريقة الأمثل، ولكن من الضروري أن تُعلِن وتُظهِر لرؤسائك أنك أديت العمل بشكل احترافي ومثالي، بحيث تُعلِن عمّا أنجزته بصراحة للشركة والعمل.

المهارات الشخصية وتحسين الذات

الكسالى يقللون من الإنتاجية، فإذا كانت عادات العمل السيئة لزميل العمل تؤثر على أدائك الوظيفي، فعليك أن شرح له باحترام كيف يؤثر سلوكه عليك وما تود تغييره، حيث أنه من الممكن أن يخلق الكسل بيئة عمل سيئة وخالية من الطاقة والحيوية، مما سيؤثر بشكل مباشر على إنتاجيتك وأدائك الوظيفي.

يوفر عليك العمل عن بعد وقتًا كبيرًا في الذهاب إلى مقر العمل والرجوع منه، فلم تعدّ مضطرًا للتعرض إلى زحمة المرور والمواصلات العامة أو استهلاك بنزين سيارتك، أو استهلاك وقت طويل في ارتداء ملابس العمل الرسمية، التي تحتاج لتنظيف وكي بشكل دوري، بالإضافة لطعام وشراب في الخارج، وكل هذا يمكنك توفيره وأنت تعمل عن بعد. وإليك بعض النصائح التي ستساعدك في البحث عن عمل عن بعد:

تجنب إضافة مهام إضافية إلى جدولك دون تقييم تأثيرها الإيجابي أو السلبي على إنتاجيتك.

نتيجة لذلك ستعزز ثقتك بنفسك، فلن تتخوف من أي شيء يعترض تقدم عملك، ما دامت الحلول متوفرةً بين يديك، وما دامت الجودة مضبوطة على مدار فترة الإنجاز.

تطوير القدرات الشخصية والمهارات الخاصة بك هو جزء مهم من زيادة إنتاجيتك في العمل.

احتسب الوقت الذي ترغب في تخصيصه لكل مهمة وقم بتحديده في الجدول الزمني.

استخدم هذه الإرشادات والتقنيات واستفد منها في رحلة تطوير إدارة الوقت وزيادة إنتاجيتك في العمل.

اسعَ للاستعانة بزملائك في العمل وتوظيف المهارات والخبرات المختلفة لتحقيق الأهداف بفعالية أكبر.

استعد لهذه المواقف وفكر في خطة بديلة لا تعطل سير العمل؛ حتى تتغلب على المشكلة التي تواجهها، وفكر في حلول إبداعية للمشكلات التي تتعرض لها وتكيّف مع المواقف المختلفة، ولا تجعلها تؤثر سلبًا على روحك المعنوية؛ لكي لا تنعكس نور الإمارات سلبًا على جودة عملك.

تقليل الوقت المهدور: حدد الأنشطة التي تستهلك وقتك دون فائدة، مثل التصفح العشوائي للإنترنت، وحاول تقليلها أو التخلص منها.

استخدم وسائل تخزين مناسبة للملفات والمستندات الهامة وحافظ على ترتيب التصنيفات بالألوان أو بنظام رقمي لسهولة الوصول إليها.

المشكلة هي أنَّك لا تستطيع فعل كل شيءٍ بنفسك، وإذا كنت تظن خلاف ذلك، سينتهي بك الأمر بإنفاق مزيدٍ من الوقت في تعلُّم مهاراتٍ جديدة، والعمل على نشاطات لست بارعاً بها بسهولة، وكلا الأمرين يسرقان وقتك دون أن تعلم، فابدأ بإسناد المهام للآخرين، والعثور على خبراء للقيام بالعمل الهام الذي لا تُجيده.